Google Search Central Blog

...
...

القائمة الرئيسية

الصفحات

أحدث المواضيع

البوابات النجمية، منافذ الى عوالم اخرى، فما حقيقتها؟


البوابات النجمية، منافذ الى عوالم اخرى، فما حقيقتها؟




نبذة عن البوابات النجمية: 

هي بوابات تسمح لك بالانتقال من مكان الى مكان او من زمان الى آخر، من خلال منافذ تصل بين عالمنا و عوالم اخرى اي بين عالمين مختلفين. ان العامل الأساسي للتنقل بين العوالم هي الثقوب السوداء او كما تعرف بالثقوب الدودية وهي ثقوب مثبتة الوجود، فإنّ تكوّن هذه الثقوب يكون بسبب حدوث خلل في الزمن الفضائي مما يؤدي الى حدوث منفذ فضائي، و بالتالي نشوء البوابات النجمية، ويعود سبب حدوث هذا الاختلال الى وجود حقل فضائي مكثف وعميق، ينتج عن انهيار نجم او تداخل بين القوى المغناطيسية  للارض والفضاء. ان نظرية العوالم الاخرى نظرية متوارثة منذ القدم فقد تم الكشف عن هذه العوالم من قبل القدماء، لذا نستنتج ان عالمنا ما هو الا واحد من عوالم اخرى، و ابعاد متفاوتة.


انواع البوابات النجمية:

تختلف انواع المنافذ النجمية كإختلاف احجامها، فأما البوابة الكونية والتي يطلق عليها ايضا اسم البوابة البُعدية، تسمح بالانتقال بين جميع العوالم كالكواكب و غيرها، اي من مكان الى مكان مختلف كليا و من زمان الى آخر، اما البوابة الارضية فتسمح فقط بالتنقل بين بقاع الارض. و عن احجام البوابات، فيزعم انها تتراوح بين كبيرة و صغيرة، و اما الصغيرة فتفتح لفترة من الزمن ثم تغلق، بينما تفتح و تغلق الكبيرة عدة مرات في اليوم ولكن لوقت قصير.


معلومات قيّمة عن المعابر النجمية: 

  • اكدت دراسة ممولة من "ناسا" وجود معابر بين الارض و محيطها الخارجي دون تحديد لتلك المعابر، كما تم تحديد اكثر من منطقة على وجه الارض تتصف بحقول مغناطيسية عالية بين الارض والشمس.
  • لا يمكن تحديد مكان البوابات بدقة لعدم استقرارها.
  • تعود نشأت البوابات النجمية الى العصور القديمة.
  • تم اكتشاف هذه البوابات من قبل الحضارات السابقة .
  • يعد مثلث برمودا و معمل "ستونهنغ" اهم بوابتين على الارض، وذلك وفقا للابحاث.
  • العديد من المخطوطات التاريخية الاثرية، في جميع انحاء العالم، تدل الى وجود المنافذ النجمية بمختلف الاماكن على كوكب الارض.


مواقع المخطوطات التاريخية: 

هناك العديد من المواقع في العالم التي  تشير الى وجود منافذ نجمية، فقد وثق الاقدمون الادلة التي تقر بوجود و اكتشاف عوالم اخرى من خلال مخطوطات اثرية تركوها لمن خلفهم، وقد سلطوا الضوء على العبور من ما يسمى بالبوابات، و من هذه المواقع: 


الحضارة الفرعونية: 

  1. اهرامات ابوصير: تستحوذ هذه الاهرامات على قسم صغير من حقول الاهرامات، و تعد اقدم البوابات على الارض، و التي وجدوا فيها منصة من حجر اسمه البربر، تعمل على فتح حواس الانسان الى ابعد الحدود، و ذلك للتواصل مع القوى الكونية.
  2. ابيدوس: فيها من المخطوطات ما يحمل صحونا طائرة و غواصات و طائرات، مما يعزز نظرية وجود بوابة الى المستقبل.

حديقة راماس اويانا : 

وجدوا الباحثين، في الحديقة التاريخية الملكية، نقوشا تظهر على انها خريطة نجمية، او كما يزعم البعض، رموزا لفتح منافذ نجمية بغية السفر الى عوالم اخرى.


الحضارة السومورية:

  1.  النقوش الاولى: تحتوي هذه المخطوطة على ختم شخص يعبر من عالمه الى عالمنا من خلال بوابة تصل بين العالمين، و تظهر المخطوطة ماءا يحيط بهذا الشخص.
  2. النقوش الثانية: و هي مخطوطة تظهر شخصا يرتدي ساعة يد، اي باعة معصم حديثة في يده، و ذلك يرجح ايضا انهم اطلعوا على المستقبل.


سيدونا في ولاية ارزونا: و اما في عصرنا الحديث فيزعم البعض الى طاقة غريبة و ذبذبات مريبة و اضواء زرقاء تخرج من بوابة في منطقة سيدونا، و هي بوابة اسمها "معبر الآلهة"، و هو قرص من الصخور على قمة الجبل، و بحسب ما يشاع فإن المعابر النجمية هناك تتعدد و تتوزع في جميع ارجاء منطقة سيدونا. واخيرا، انجميع العناصر في سيدونا تجتمع لوجود امر غريب، او امر خارق للطبيعة، فهذه المنطقة تتصف بتشكيلة صخور حمراء ضخمة بطبيعتها، و يفوح فيها رائحة الصنوبر، بالاضافة الى استشعار دوامات من الطاقة في تحيط المكان.


بحيرة تيتيكاكا: و هي بحيرة في البيرو، وجدوا بالقرب منها معبرا الى عالم آخر و يطلق عليه اسم "الباب الى الآلهة"، و هو  مجسم حجري محفور في جبال "هايو ماركا"، يبلغ ارتفاعه سبعة امتار كما يبلغ عرضه ايضا شبعة امتار،بالاضافة الى باب صغير محفور في قاعدة الباب الضخم.

يزعم البعض انها بوابة الابطال، حيث كان يعير منها الابطال لنضموا الى الآلهة، فمنهم من لا يعود، و منهم من يعود مع الآلهة لتفقد الشعب الذي تركهم خلفهم. كما ان هناك أسطورة شائعة تعود للقرن السادس عشر، حيث وصل المستكشفين الى البيرو، و همّوا بالاستيلاء على ثرواتها، فشعر احد الكهنة بنهاية وشيكة، فقرر الفرار عبر الباب الحجري و الذي هو منفذ نجمي، فقام باستعمال مفتاح يشبه القرص اسمه "مفتاح آلهة الاسعة السبع"، ليتحول الباب الى نفق مضيء باللون الازرق. و فيما بعد وجودا الباحثين مكانا لفتح القفل على شكل قرص مما يرجح ان تكون هذه الادعاءات و الاساطير حقيقة.





 

تعليقات

💜 ⬇️ لا تنسوا الاشتراك ليصلكم كل جديد ⬇️ 💜 تابعنا على Google News
💜 ⬇️ لا تنسوا الاشتراك ليصلكم كل جديد ⬇️ 💜 تابعنا على Google News

تابعنا على أخبار جوجل

قم بمتابعة موقعنا على جوجل نيوز للحصول على اخر الاخبار والمشاركات والتحديثات ..

متابعة
تابعنا على Google News
💜 ⬇️ لا تنسوا الاشتراك ليصلكم كل جديد ⬇️ 💜 تابعنا على Google News
التنقل السريع